ده جزء من الى نفسى
اشوفه مش موجود فى مصر ميهمنيش حياة
الرئيس الخاصة ميهمنيش بيصلى ولا لا زوجته محجبه ولا لا كل ده بينه وبين ربنا وهو
الى هيحسبه عليه لكن اننا نعيش بكرمه ده
حقنا ناخد حقوقنا بكرامه ده حقنا اننا منشوفش طفل بياكل من الزباله ده حقنا اننا
منشوفش ناس بتموت فى طابور عيش او غاز ده حقنا اننا منشوفش ظابط بيهين كرامة مواطن
ده حقنا وهو ده الى احنا هنحسبك عليه فى
الدنيا وهيحسبك علية ربنا فى الاخره مش
عوزين نشوف التغيير فى نشاط الرئيس
وتحركاته الشخصيه عوزين نحس بتغيير فى حيات كل المصريين للاحسن والاكرم .
.........................
إدعُ
إلى دينِكَ بالحُســنى
ودعِ
الباقـي للدّيــانْ .
أمَّـا
الحُكــمُ .. فأمـرٌ ثـانْ .
أمـرٌ
بالعَـدلِ تُعـادِلُـهُ
لا
بالعِمّــةِ والقُفطـانْ
توقِـنُ
أمْ لا توقِـنُ .. لا يعنيني
مَـن
يُدريـني
أنَّ
لسانكَ يلهَـجُ باسـم اللـهِ
وقلبكَ
يرقُـصُ للشيطانْ !
أوجِـزْ
لـي مضمـونَ العَـدلِ
ولا
تفلقـني بالعنــوانْ.
لـنْ
تقـوى عنـديَ بالتّقـوى
ويقينُكَ
عِنـدي بُهتـانْ
إنْ
لـمْ يعتَـدلِ الميــزانْ .
شَعــرةُ
ظُلـمٍ تنسِـفُ وزنَكَ
لـو
أنَّ صـلاتكَ أطنـانْ!
الإيمـانُ
الظّالِـمُ كُفــرٌ
والكُفـرُ
العادلُ إيمـانْ !
هـذا ما
كَتَبَ الرحمــانْ.
قالَ
فـلانٌ عـنْ عـلاّنٍ
عـن
فلتـانٍ عـن علتـانْ
أقـوالٌ
فيهـا قولانْ
لا
تعْـدِلُ ميـزانَ العـدلِ
ولا
تمنحُـني الإطمئنـانْ .
دعْ
أقـوالَ الأمـسِ وقُـلْ لـي ..
مـاذا
تفعَـلُ أنتَ الآنْ ؟
هـلْ
تفتـحُ للدِيـنِ الدُّنيـا ..
أمْ
تحبِسُـهُ في دُكّــانْ ؟!
هَـلْ
تُعطينا بعضَ الجَـنّــةِ
أمْ
تحجِـزُها للإخـوانْ ؟!
قُـلْ
لـي الآنْ
فعلى
مُختلفِ الأزمـانْ
والطّغيـانْ
يذبُحـني
باسمِ الرحمانِ فـداءً للأوثانْ !
هـذا
يذبَـحُ بالتّـوراةِ
وذلكَ
يذبَـحُ بالإنجيـلِ
وهـذا
يذبَـحُ بالقـرآنْ !
لا ذنبَ
لكُلِّ الأديـانْ
الذنبُ
بطبـعِ الإنسـانِ
وإنّكَ
يا هـذا إنسـانْ .
كُـنْ
ما شئتَ ..
رئيسـاً،
ملِكـاً،
خانـاً،
شيخـاً،
دِهقـاناً،
كُـنْ
أيّـاً كـانْ
مِـنْ
جنـسِ الإنـسِ أو الجـانْ .
لا
أسـألُ عـنْ شكلِ السُّلْطـةِ
أسـألُ
عـنْ عـدلِ السُّلطانْ.
هاتِ
العَـدلَ ..
وكُـنْ طَـرَزا
"احمد مطر "
M@A"احمد مطر "
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق